This album is powered by BubbleShare - Add to my blog

Monday, May 29, 2006

أيّام الشيخ امام بفضاء التياترو...


"اتجمّعوا العشّاق"..مرّة أخرى في فضاء التياترو...

موعد جديد لكلّ محبّي الأغنية الهادفة..المتحرّرة من قيود الرقابة..والحالمة بغد أفضل...شكرًا لتوفيق الجبالي وزينب فرحات..وان كانوا لم يوفّقوا في اختيار التوقيت هذه المرّة..حسب رأيي

Tuesday, May 09, 2006

المحامون التونسيّون يعتصمون من جديد...





وصلتني منذ قليل ارساليّة قصيرة من المناضل المحامي الأستاذ سمير ديلو.. مفادها انّ عميد المحامين الأستاذ عبد الستّار بن موسى وأعضاء الهيئة الوطنيّة وعدد هامّ من المحامين قد دخلوا في اعتصام بدار المحامي بباب بنات (قبالة قصر العدالة)

والسبب..أو بالأحرى الأسباب معروفة..ولاشكّ
ابتداءًا ..بتواصل حبس المناضل الأستاذ محمّد عبّو..الى مواصلة النظام في تجاهل هيئة المحامين.. والعمل على فرض قانون المعهد الأعلى للمحاماة الجديد..دون الأخذ بعين الإعتبار ..مقترحات الهيئة واعتراضاتها..وغيرها من القضايا

نشدّ على أيادي المحامين ..وعاشت المحاماة التونسيّة حرّة مستقلّة..وقلعة للنضال من أجل الديمقراطيّة



Saturday, May 06, 2006

فرسان حركة كفاية يشنّون اضرابًا عن الطعام في سجنهم



نحن المختطفون من امام نادي القضاة ودار القضاء العالي والمحتجزين بسجن محكوم طره نكرر تضامنا التام مع القضاة، ضمير مصر، في كل مطالبهم، وندين إستمرار نظام مبارك في تعسفه معهم وتمريره المتوالي لحالة الطوارئ.. وتصعيده لأساليبه القمعية ضد التحركات الإصلاحية.

ونؤكد أننا رغم ترحيبنا بدفع جزء يسير من ثمن حرية شعبنا، فاننا نؤكد في نفس الوقت تمسكنا بأبسط حقوقنا الإنسانية، ولو كأسرى حرب، ونعلن إضرابنا عن الطعام لحين تحقيق مطالبنا الاتية:


1- التحقيق مع ضباط امن الدولة والبلطجية الذين فضوا إعتصامنا بوحشية وأهانوا علم مصر وداسوه بأقدامهم.. بأوامر مباشرة من الضباط وليد الدسوقي.

2-التحقيق مع ضباط امن الدولة الذين حاولوا قتل "16" مختطفاً مننا، بحشرهم مكبلين الأيدي في عربة تراحيل مُحكمة الإغلاق وإيقاف شفاطات التهوية، عقب التحقيق معهم بنيابة امن الدولة في مصر الجديدة، ولست ساعات كاملة، من التاسعة مساء الخميس 27-4-2006 حتى الثالثة فجر الجمعة 28-4-2006، وترك السيارة بهم على الطريق السريع بطره، مع علمهم بخطورة ذلك على حياة المختطفين.

3- وقف تعريض حياة "23" مختظفاً مننا للخطر بإستمرار إحتجازهم وسط السجناء الجنائيين، والتحقيق مع إداراة السجن في تجاهلها لبلاغنا الرسمي بتاريخ 4-5-2006 عن إنتشار تجارة المخدرات والأسلحة البيضاء في هذه الزنازين.

4- التحقيق مع ضباط أمن الدولة الذين إختطفوننا من شوراع وسط القاهرة، على رأسهم وليد الدسوقي، بتهمة سرقة المتعلقات الشخصية لنا، والتي تتمثل في كاميرات تصوير واجهزة محمول ومبالغ نقدية، والتحقيق في تجاهل إدارة السجن لبلاغتنا في هذا الشأن مما يكشف خضوعها التام لتعليمات امن الدولة بالمخالفة لقانون الطوارئ نفسه.. وللائحة مصلحة السجون.

5- التحقيق في تهديد مندوبي أمن الدولة لنا في السجن بالتعذيب الوحشي.. كما يفعلون مع الجماعات الإسلامية على حد تعبيرهم.

6- السماح لنا بأداء الصلاة في المسجد وإدخال الصحف والمجلات كما تنص لائحة السجون.

7- التحقيق مع إدارة السجن لتميزها للسجناء الأثرياء وأصحاب النفوذ، بفتح زنازينهم طوال النهار ومعظم الليل، وبدون رقابة، في حين يتعرض السجناء الفقراء للإذلال الدائم.

توقيعات

المختطفون من أمام نادي القضاة ودار القضاء العالي

Friday, May 05, 2006

سكّر عينيك..، سكّر فمّك..وزيد سكّر وذنيك ..في تونس "بلد الفرح الدائم"...

Jeunes du Kef : peines confirmées en appel

Les jeunes majeurs originaires du Kef qui avaient été arrêtés dans le cadre d'une rafle incluant de nombreux mineurs et avaient été condamnés en première instance pour avoir échangé par CD et MP3 des morceaux de rap insultant la police avaient interjeté appel de leurs condamnations (se reporter à l'article de Néjib Hosni : le mp3 des jeunes du Kef).

Hier, mardi 2 mai, la chambre correctionnelle de la Cour d'Appel du Kef a rendu son verdict dans cette affaire en confirmant les peines prononcées en première instance. C'est ainsi qu'Abdelhamid Labidi a été condamné à quatre mois d’emprisonnement ferme. Il est à la prison du Kef. Quant à Mohammed Aïdi et Zyad Hannachi, ils ont été condamnés à trois mois d’emprisonnement ferme. Ils sont à la prison du Kef.

Luiza Toscane, 3 mai 2006


d'aprés www.tunisnews.com

Tuesday, May 02, 2006

قناة الحوار..عودة ميمونة ان شاء اللّه

بلغنا البيان التالي
:-)



قناة الحوار تستعيد البثّ ابتداء من الأحد المقبل 7 ماي 2006

ايمانا بواجب الاسهام في نضال القوى الديمقراطية الوطنية من أجل ارساء حرية التعبير وحقوق المواطنة، وبفضل تشجيع وتفاني مجموعة من الشباب المؤمن بقضية الحريات في بلادنا وكذلك التضامن النضالي الفعّال لاصدقاء الحرية في أوروبا، توصّلنا الى ايجاد الوسائل الفنية والبشرية لاستعادة البث ابتداء من يوم الاحد المقبل بمعدل 4 ساعات في الاسبوع : ساعتين كل يوم أحد من الساعة الواحدة الى الثالثة بعد الزوال وساعتين (مؤقتا كاعادة لحصة يوم الاحد) كل يوم أربعاء من الساعة السابعة الى التاسعة مساء.

والجديد في تجربتنا اليوم هو اننا سوف نحاول انتاج حصصنا الاعلامية بمزيد الاهتمام بقضايا مجتمعنا وبالتالي سوف نحاول انجاز غالبية التسجيلات في تونس آملين في أن تتحمّل السلطة ساعتين من التعبير الحر في الاسبوع. ونتعهد بدورنا بالحرص على أن يكون مضمون اعلامنا بعيدا من كل أنواع التجريح الشخصي ومركّزا على النقد الديمقراطي البناء والهادف الى الاصلاح وليس الى التدمير.

ويعتزّ القائمون بهذه المبادرة بأن يأكدوا للرأي العام الوطني بأنهم يرفضون أي تمويل أجنبي لمبادرتهم وأنهم يعتمدون كليا على التضحيات الفردية لابناء وطننا، داخل وخارج تونس، في تمويلها.

احداثيات القناة

العثور على قناة الحوار التونسي أسهل هذه المرة من التجارب السابقة ذلك أن بثّنا سوف يتم ضمن قناة موجودة حاليا في قمر الهوتبيرد وتهتم بالقضايا الاجتماعية، وهي قناة ArcoirisTV. فيكفي ترتيب القنوات حسب الترتيب الابجدي ثم اختيار ArcoirisTV. وفي حالة صعوبة ايجادها، يكفي اجراء مسح (SCAN) جديد للقمر الصناعي لكي يجدها أوتوماتيكيا. أما احداثيات التعديل اليدوي فهي التالية :
Hotbird 1 – 13° Est
FEC ¾
Fréquence : 11534
Polarisation : Verticale
Symbol rate : 27.500
Canal : ArcoirisTV

ان شاء اللّه بالتوفيق..وباكثر مهنيّة المرّة هذي..الأكيد انّها رجعت في وقتها...

"طقاطق امّيمة"..أو ذاكرتنا الشعبيّة الشفهيّة

لم أجد ركنًا مناسب تمامًا لهذا الموضوع..الذي أرمي من خلاله الى أمرين، الأولّ أن أحيّي على طريقتي جدّتي العزيزة او "ميمى" كما نناديها في العائلة..تلك المرأة الحنون التّي جاوزت الثمانين..،المتوهّجة فطنة وذكاءًا رغم بلوغها خريف العمر.. تلك المرأة البسيطة في كلامها والعفويّة في ردود افعالها..والتّي لا تدري (وأحاول أنا أن أدري بذلك ) أنّها تمثّل متحفًا معاصرًا متنقّلاً وذاكرة لا تزال حيّة لجزء هام من تراثنا الشعبي الوطني..أو على الأقلّ ما يخصّ منه منطقة تونس الكبرى من مدينتها العتيقة التي نشات فيها مرورًا بضواحيها..لاسيما ..الجنوبيّة منها..حيث استقرّ بها المقام مع شريك عمرها ..في مدينة حمّام الأنف

والثاني ..كما يبدو واضحًا من سياق ما اسلفت من قول..المساهمة ولو بشكل بسيط في المحافظة على ذاكرتنا الشعبيّة الآخذة في الإندثار والتآكل..تحت وقع اللامبالاة والنسيان والأثار السلبيّة للعولمة التي اكتسحت مجتمعاتنا وحيواتنا دون ان نعي ذلك بشكل عميق،

ما يهمّني في هذا الموضوع..هو أن يحاول كلّ من يهمّه الأمر أن يأخذ من جدّه او جدّته او حتّى والديه..ما أمكن من قصص وخرافات أمتعونا بها في صغرنا، وأمثال شعبيّة..لا زلنا نتعجّب في كلّ مرّة لحجم ما تتضمّنه من حكمة بالغة ودلالات عميقة، وايضًا كلّ تلك الكلمات و العبارات التي نسمعها منهم احيانًا دون ان نفهمها..وتمرّ عليها آذاننا مرور الكرام دون أن نفكّر بشكل جدّي في انّنا قد نكون نسمعها للمرّة الأخيرة في التاريخ..حيث قد تختفي مع اختفاء قائليها..خاصّة وانّ الجميع يمكنه ملاحظة التباعد الشاسع بين اللغة الدارجة الجميلة للأجيال التّي سبقتنا ولغتنا نحن..الشباب والتّى تطغى عليها اكثر فاكثر بصمات وسائل اعلام تنتج اللاثقافة على شاكلة الموزاريق وحنّبعل ..والى أخر القائمة من صحف واذاعات ومواقع انترنات وغيرها من وسائل تعيسة تتأقلم على طريقتها مع الهوامش الضيّقة للحريّة و"تنتج" ما قدّر لها ان تنتج من "ثقافة" ومن وعي سائدين...

أبدأ اذًا بميمى

اليوم سمعت منها حاجتين:

الأولى، عندما حدّثتني عن عادة "تكحيل العينين" للرضيع ذي السبعة ايّام..، وكانت تقوم بذلك "القابلة" التي ترسم له ايضًا خطًا اسود على جبينه..بين عيبنيه..ثمّ تاخذه في يديها وتدور به في غرف المنزل وهي تبثّ "الكمّون" من فمها..حتّى يطلع الوليّد "سرّ وكمّون"

الثانية، هي عبارة " عملوا له دفّ وقمبري" وهي عبارة تعبّر عن استنكار أو سخرية من المبالغة التّي قد يظهرها البعض في الإهتمام بأمر ما..والدفّ هو آلة موسيقيّة يعرفها الجميع ..ونفس الشيء بالنسبة للقمبري (الق تُنطق كنطقها في كلمة قازوزة أو قابس) ..التّي هي آلة موسيقيّة كان يضرب عليها التونسيّون الزنوج


آش كون عنده طقطوقة من عند ممّاته؟
laughing


م: هذا الموضوع سبق لي وان نشرته بمنتدى:
www.mac125.com


Monday, May 01, 2006

يا مرحبا بأولاد سيدي :-)

سلام واحترام،

احم..احم...

واللّه ماكنتش متشجّع ياسر باش نعمل "البلوغ" متاعي..، وكنت ديما نخلّي الحكاية هذي للنهار اللي نعمل فيه انترنات في الدّار...

لكن مؤخّرًا وأنا نعمل في تكحيلة على بعض المدوّنات التونسيّة والعربيّة..استبدّت بيّ رغبة شديدة في أن أصنع لنفسي ركنًا خاصًا..أنشر فيه ما قد يخطر ببالي من كتابات (شعر، مقالات، أخبار ...) ، وأيضًا أين يمكن أن أنشر ما يعجبني من مقالات أو قصائد..وغيرها..كتبها أخرون..أن أنشر بحريّة..ودون رقابة ذاتيّة خوفًا من _أو على _مشرفي منتديات النقاش التّي أكتب فيها عادة..وان شاء اللّه بركة .."الإخوان" متاع الرقابة متاعنا..يسايسوا علينا..وما يفرحوش بينا على بكري..ويخلّيونا نتنفسّوا شويّة..ولو بشكل "افتراضي" :-)


كما يهمّني أيضًا أن أساهم في المجهودات المبذولة لحماية لغتنا الوطنيّة..أي العربيّة..بشقيّها..الفصحى والدارجة (أو العاميّة)..، التّي أرجو أن يكون لها نصيب الأسد في هذا المكان..مع الترحيب طبعًا بغيرها من اللغات...

على كلّ من غير مانطوّل عليكم..تفضّلوا خوذوا راحتكم..الدار داركم
:-)

غسّان
م: نحبّ نشكر صديقة شجّعتني برشة باش نبعث البلوغ هذا..توّ تعرف نفسها بنفسها ..شكرًا يا نسنوسة
;-)